صرّح الشيخ موفق طريف أنّ الموحّدين الدّروز في السويداء هم الّذين قاموا بوضع اللّبنة الأولى في الدّولة السّوريّة قبل نحو قرن من الزّمن ولا أحد بوسعه المزاودة على ما قدّموه من تضحيات على مدار عقود وخاصّةً صمودهم في أراضيهم وتمسّكهم ببلادهم خلال الحرب الأهليّة السّوريّة.
وأكّد أنّ صمود الطّائفة في سوريا يحتّم دون شكّ الحفاظ على وحدة الصّفّ بين مشايخ العقل والقيادات الشّعبيّة والسّياسيّة في الجبل، إذ لا يختلف إثنان على مطالب الطّائفة وأبنائها.
هذا وأجرى سماحته على مدار الأيّام الأخيرة اتّصالات عديدة مع القيادات الدّرزيّة في الجبل، حاثًّا إيّاهم على العمل المشترك والوحدة.
في ذات الشّأن، يجري سماحته خلال الأيّام الحاليّة سلسلةَ اتّصالات دوليّة مع جهات عاملة في سوريا لمنع قمع النّضال الشّعبيّ السّلميّ لأهالي الجبل.
وأكّد أنّ صمود الطّائفة في سوريا يحتّم دون شكّ الحفاظ على وحدة الصّفّ بين مشايخ العقل والقيادات الشّعبيّة والسّياسيّة في الجبل، إذ لا يختلف إثنان على مطالب الطّائفة وأبنائها.
هذا وأجرى سماحته على مدار الأيّام الأخيرة اتّصالات عديدة مع القيادات الدّرزيّة في الجبل، حاثًّا إيّاهم على العمل المشترك والوحدة.
في ذات الشّأن، يجري سماحته خلال الأيّام الحاليّة سلسلةَ اتّصالات دوليّة مع جهات عاملة في سوريا لمنع قمع النّضال الشّعبيّ السّلميّ لأهالي الجبل.