• الرئيسية
  • الموحدون الدروز والعالم
    • مدن وبلدان
    • الدروز في القارة الأميركية
    • الدروز في استراليا
    • الدروز في الإنتشار
  • مال وأعمال
  • مجتمع وأعلام
  • فن وثقافة
  • التراث الدرزي
    • صور من الذاكرة
    • الدروز في التاريخ
    • ثقافة الدروز
    • الأماكن المقدسة
  • متفرقات
    • أخبار الساعة
    • قيل في الدروز
    • رياضة
    • إختيار المحرر
  • اتصل بنا
  • من نحن
  • ar Arabic
    • ar Arabic
    • en English
    • fr French
    • de German
    • es Spanish
Facebook Twitter Instagram
Thursday, October 2, 2025 Login علامات مرجعية
Facebook Twitter Instagram RSS
kayan24kayan24
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • الموحدون الدروز والعالم
    • مدن وبلدان
    • الدروز في القارة الأميركية
    • الدروز في استراليا
    • الدروز في الإنتشار
  • مال وأعمال
  • مجتمع وأعلام
  • فن وثقافة
  • التراث الدرزي
    • صور من الذاكرة
    • الدروز في التاريخ
    • ثقافة الدروز
    • الأماكن المقدسة
  • متفرقات
    • أخبار الساعة
    • قيل في الدروز
    • رياضة
    • إختيار المحرر
  • اتصل بنا
  • من نحن
kayan24kayan24
You are at:Home » في بعقلين… سجن تحوّل إلى مكتبة
التراث الدرزي

في بعقلين… سجن تحوّل إلى مكتبة

nadarnadar1 November، 2023Updated:3 November، 2023No Comments2 Mins Read

تحتضن بلدة بعقلين في قضاء الشوف أكبر مكتبة في كامل البلاد تضم 140 ألف كتاب ونحو 300 ألف مطبوع، تعود إلى الحقبة العثمانية، عندما كانت قصراً تم تشييده زمن السلطان عبد الحميد الثاني في 1897، ثم تحولت عبر السنين إلى محكمة ثم مركزاً للبلدية فسجناً، قبل أن يتم ترميمها وتحويلها إلى مكتبة بدعم وإشراف رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي السابق وليد جنبلاط، الذي قام بترميم المبنى وأسس المكتبة الوطنية في بعقلين، وقدمها للدولة، واستمر الحال كذلك حتى 1996، حيث قررت الحكومة إلحاق المكتبة بوزارة الثقافة مباشرة.

وفي بعقلين، التي تبعد عن العاصمة بيروت نحو 45 كيلومترا جنوباً، وترتفع عن سطح البحر حوالي 900 متر، لا تزال السراي العثمانية التي دشنت عام 1897 في عهد السلطان عبد الحميد الثاني، تتوسط البلدة شاهدة على مراحل تاريخية عديدة من تاريخ لبنان الحديث، حيث بنيت لتكون مقراً للحكم، وتحولت في 1986 إلى مكتبة عامة بعد أن استعملت مدرسة ومقراً للمحكمة ومركزاً للبلدية.
يُستقبل زائر المكتبة، التي تعتبر أكبر وأغنى مكتبة عامة في كل لبنان، بالختم والشعار العثماني الذي ما زال يعلو مدخل المبنى، مرفقا ببيتين من الشعر باللغة العربية حول تاريخ بناء “السراي العثمانية”، ليدخل بعد ذلك الى الأروقة والأقسام التي وبالرغم من ترميمها وتجديدها، لا تزال تفوح منها عبق التاريخ الممزوج بـ”التراث اللبناني والعربي والإسلامي” الموجود في المكتبة.

وإلى جانب المكتبة، تحتضن بعقلين، “السبيل الحميدي” (نبع ماء)، الذي لايزال شامخا على إحدى التلال، جافا من المياه، محتاجا للكثير من الترميم والصيانة والاهتمام، تعلوه لوحة تؤكد أنه بُني في عهد السلطان عبد الحميد الثاني عام 1308 للهجرة (نحو 1890 للميلاد).
وكحال السبيل الحميدي، تتربع مقبرة تاريخية تعود للحقبة الزمنية نفسها، على سفح التلة ذاتها التي تضم سبيل الماء.

هذا ويرتفع في باحة المكتبة تمثالاً للقائد التاريخي، الأمير فخر الدين المعني الثاني الكبير.

 

المتميز
Previous Articleجمال القضماني… مبدع بالرسم المباشر وطوابع بريدية بتوقيعه
Next Article لا يشبهها أي مكان آخر… خلوات البياضة والصدى الأطهر
nadar

    Related Posts

    التضامن مش كلام… مهنا عزام حولو لفعل ومحبة مع سويداء

    27 September، 2025

    إيد بإيد وحدة أرض ورسالة محبة ..

    20 September، 2025

    معًا نغرس جذور التآخي ونبني جسور السلام ..

    20 September، 2025

    Leave A Reply Cancel Reply

    14 + 11 =

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    Sign In or Register

    Welcome Back!

    Login below or Register Now.

    4 × one =

    Lost password?

    Register Now!

    Already registered? Login.

    16 + nineteen =

    A password will be e-mailed to you.