هي الست لميا، تركت مهنتها في التعليم والتدقيق وقررت تحويل قبو، ورثته عن أجداد زوجها، إلى بيت ضيافة. وبعد خمس سنوات، بات مشروعها نموذجاً لنجاح تجربة بيوت الضيافة، وفعالية قيادة الريفيات وانخراطهن في ريادة الأعمال.
تابعوا قصة “بيت الست لميا” في التقرير المرفق من إعداد جريدة المدن الإلكترونية.