• الرئيسية
  • الموحدون الدروز والعالم
    • مدن وبلدان
    • الدروز في القارة الأميركية
    • الدروز في استراليا
    • الدروز في الإنتشار
  • مال وأعمال
  • مجتمع وأعلام
  • فن وثقافة
  • التراث الدرزي
    • صور من الذاكرة
    • الدروز في التاريخ
    • ثقافة الدروز
    • الأماكن المقدسة
  • متفرقات
    • أخبار الساعة
    • قيل في الدروز
    • رياضة
    • إختيار المحرر
  • اتصل بنا
  • من نحن
  • ar Arabic
    • ar Arabic
    • en English
    • fr French
    • de German
    • es Spanish
Facebook Twitter Instagram
Friday, October 3, 2025 Login علامات مرجعية
Facebook Twitter Instagram RSS
kayan24kayan24
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • الموحدون الدروز والعالم
    • مدن وبلدان
    • الدروز في القارة الأميركية
    • الدروز في استراليا
    • الدروز في الإنتشار
  • مال وأعمال
  • مجتمع وأعلام
  • فن وثقافة
  • التراث الدرزي
    • صور من الذاكرة
    • الدروز في التاريخ
    • ثقافة الدروز
    • الأماكن المقدسة
  • متفرقات
    • أخبار الساعة
    • قيل في الدروز
    • رياضة
    • إختيار المحرر
  • اتصل بنا
  • من نحن
kayan24kayan24
You are at:Home » رشيد طليع.. دفنوه واقفاً حتى تبقى الثورة واقفة
التراث الدرزي

رشيد طليع.. دفنوه واقفاً حتى تبقى الثورة واقفة

HaithamHaitham22 April، 2024Updated:22 April، 2024No Comments2 Mins Read

بعد وفاة رشيد طليع في أيلول عام 1926، متأثرا بجراح أصيب بها في معركة الشبكي، وخلال إجراءات دفنه من قبل مجموعة من مجاهدي الثورة السورية صرخت إحدى المجاهدات “رضية سعيد” بأن يزيدوا عمق القبر قائلة باللهجة العامية “غمقوا الحفرة غمقوها”.

و”غمّق الحفرة” مفهوم متداول في جبل العرب يقصد به التشفي والغضب، وهذا ما دفع المجاهدون وعلى رأسهم سلطان باشا الأطرش الى تأنيب المجاهدة بالقول “عيب يا حرمة.. عيب.. شو ها الحكي هذا؟ انت عارفة لمن نحفر هذا القبر؟ هذا قبر المجاهد رشيد طليع”.

ردت المجاهدة “إني عارفة وأرجوكم أن تنفذوا رغبتي”، وعندما سألها الحاضرون عن سبب إصرارها على تعميق الحفرة، أجابت: “أدفنوا رشيد طليع واقفاً ولا تبطحونه (تمددونه) على الأرض حتى تبقى الثورة واقفة!”.

هذا الامر أكده عقب عقود من الزمن رئيس رابطة المحاربين القدماء في السويداء العقيد المتقاعد حمد عمرو عندما ذهب إلى قرية الشبكي مع مجموعة من رفاقه المحاربين لمعاينة المكان بقصد نقل رفاة المجاهد “طليع” لإقامة نصب تذكاري له على نفقة أهالي بلدة “الشبكي” الذين أكدوا تقدريهم ووفائهم لذلك المجاهد الكبير.

وجرى حفر الضريح وكان الرأس أول ما ظهر من رفاة المرحوم ثم الصدر والذراعين وبقية أعضاء الجسد، ونقلت هذه الرفاة الطاهرة إلى المكان الذي شيد فيه نصب لائق دشن باحتفال رسمي وشعبي عام 2003.

مواد متعلقة:

المعروفي رشيد طليع أول رئيس للحكومة الأردنيّة

Previous Articleدورة تدريبيّة لمأذوني عقد الزّواج وصلاة الجنازة والوصيّة الشّرعيّة في سوريا
Next Article استكمال الدورة التدريبية لمأذوني عقد الزّواج وصلاة الجنائز والوصيّة في السويداء
Haitham

    Related Posts

    إيد بإيد وحدة أرض ورسالة محبة ..

    20 September، 2025

    معًا نغرس جذور التآخي ونبني جسور السلام ..

    20 September، 2025

    عطاءٌ في مقامٍ طاهر لنزرع الرحمة ونرسم البسمة في وجوه آهلنا

    18 September، 2025

    Leave A Reply Cancel Reply

    eight − three =

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    Sign In or Register

    Welcome Back!

    Login below or Register Now.

    four × 2 =

    Lost password?

    Register Now!

    Already registered? Login.

    one × four =

    A password will be e-mailed to you.