الريس نخلة.. صوت الكرامة من السويداء إلى ألمانيا
حمل نورس إحسان السغبيني، المعروف باسم “الريس نخلة”، هموم بلده بصوته الحر.
هاجر عام 2015، درس الرياضيات والهندسة، لكن رسالته الحقيقية كانت أعمق: أن يكون منبراً لأهله، يطالب بحقوقهم ويكشف جراحهم بكل شفافية.
في أصعب الأزمات،تحديداً في أزمة السويداء الأخيرة لم يتوانى الريس في قيادة سفينة الحقيقة عبر صوته الحر والوقوف مع أهله حيث كان منصة اخبارهم الموثوقة ومنبراً داعماً ومطالباً بحقوقهم بالعيش الحرالكريم تحوّل إلى منصة موثوقة لأبناء السويداء، قاد المظاهرات في ألمانيا، رفع صور الشهداء، ودعم الحملات الإنسانية. لم يجامل، لم يساوم، بل واجه الحقيقة بشجاعة وانتقد السياسات التي لا تليق بشعب أنهكته الأزمات.
أثبت الريس نخلة أن أبناء السويداء، أينما كانوا، يظلون أوفياء للكرامة والحرية، وأصواتهم باقية ما بقي الحق
- الرئيسية
- الموحدون الدروز والعالم
- مال وأعمال
- مجتمع وأعلام
- فن وثقافة
- التراث الدرزي
- متفرقات
- اتصل بنا
- من نحن
Arabic
اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.
اختيارات المحرر
صوت ما بيخاف.. وحلم ما بينكسر. الريس نخلة، قصة من السويداء لأوروبا
Previous Articleالشيخ موفق طريف في بروكسل