• الرئيسية
  • الموحدون الدروز والعالم
    • مدن وبلدان
    • الدروز في القارة الأميركية
    • الدروز في استراليا
    • الدروز في الإنتشار
  • مال وأعمال
  • مجتمع وأعلام
  • فن وثقافة
  • التراث الدرزي
    • صور من الذاكرة
    • الدروز في التاريخ
    • ثقافة الدروز
    • الأماكن المقدسة
  • متفرقات
    • أخبار الساعة
    • قيل في الدروز
    • رياضة
    • إختيار المحرر
  • اتصل بنا
  • من نحن
  • ar Arabic
    • ar Arabic
    • en English
    • fr French
    • de German
    • es Spanish
Facebook Twitter Instagram
Tuesday, October 7, 2025 Login علامات مرجعية
Facebook Twitter Instagram RSS
kayan24kayan24
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • الموحدون الدروز والعالم
    • مدن وبلدان
    • الدروز في القارة الأميركية
    • الدروز في استراليا
    • الدروز في الإنتشار
  • مال وأعمال
  • مجتمع وأعلام
  • فن وثقافة
  • التراث الدرزي
    • صور من الذاكرة
    • الدروز في التاريخ
    • ثقافة الدروز
    • الأماكن المقدسة
  • متفرقات
    • أخبار الساعة
    • قيل في الدروز
    • رياضة
    • إختيار المحرر
  • اتصل بنا
  • من نحن
kayan24kayan24
You are at:Home » الفَضيلَةُ السابِعَةُ في مذهب التوحيد
التراث الدرزي

الفَضيلَةُ السابِعَةُ في مذهب التوحيد

kayan24kayan241 November، 2023Updated:1 November، 2023No Comments2 Mins Read
الفضيلَةُ السابِعَةُ: التسْلِيمُ لِأَمْرِ اللَّهِ تَعَالَى
الفضيلَةُ السابِعَةُ في مذهب التوحيد هي  التسْلِيمُ لِأَمْرِ اللَّهِ تَعَالَى

تحدثنا عن فضيلة الرضا التي تنص على وجوب إيمان الموحد بالعدل الإلهي والحكمة الإلهية، من أجل تقبل قضاء الله تعالى بخشوع وإذعان  و الفضيلة السابعة متممة ومكملة لسابقتها، ومعناها أن الإيمان بالحقيقة والعدالة والحكمة الإلهية، و ينبغي أن يرتقي إلى طور التطبيق، وينعكس في أفكار الموحد وأفعاله في الحياة اليومية، وفقًا لهذه الفضيلة، فإنه يُتوقع من المؤمن الموحد أن يكرس حياته، ونفسه، وجسده وماله، وكل موارده، من أجل تحقيق إرادة الله جل جلاله في الخير والشر. لقد أوضح الأميرُ السيد (ق) في شروحاته، أنه في حين تعبر فضيلة الرضا عن الشعور الذي ينتابُ المُوحْدَ تُجاه قضاء الله سبحانه وتعالى، فإنّ فضيلة التسليم هي الفعل والعمل: أي التطبيق الفعلي للشعور بالرضا في الحياة اليومية. وينعكس هذا التمييز بين الفضيلتين في المقولة التالية: “الرضا مثل الشجرة، والتسليم ثمرها فبدون الشجرة لن يكون الثمر”. ومن أجل تطبيق هذا المبدأ والتحلي بهذه الفضيلة، فإن المُوحْدَ مُطالَب بِفَحص كل خطوة في حياته، مع حرصه على التصرف وفقًا للأوامر والنواهي الإلهية. ينبغي للمؤمن الموحد أن يفكر كثيرًا، قبل الإقدام على أي عمل، من أجل التأكد من أن ما يفعله يتلاءم ويتوافق وإرادة الله جل جلاله. بالإضافة إلى ذلك، على المُوحْدِ أنْ يربِّي أبناء عائلته ومَن في محيطه القريب على العمل وفق قضاء الله عزّ وجلّ وإرادته، ويُحظَرُ عليه الوقوف مكتوف اليدين، عندما يرى هؤلاء يُخطئونَ ويَضِلُّونَ الطريق.

نقلا عن التراث  التوحيدي

Previous Articleالفضيلة السادسة في مذهب التوحيد
Next Article بالفيديو: قصة قصيدة “يا طيور البيض” للشاعر نايف رباح… بصوت آية مهنا
kayan24
  • Website

Related Posts

إيد بإيد وحدة أرض ورسالة محبة ..

20 September، 2025

معًا نغرس جذور التآخي ونبني جسور السلام ..

20 September، 2025

عطاءٌ في مقامٍ طاهر لنزرع الرحمة ونرسم البسمة في وجوه آهلنا

18 September، 2025

Leave A Reply Cancel Reply

eleven + ten =

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

Sign In or Register

Welcome Back!

Login below or Register Now.

5 × one =

Lost password?

Register Now!

Already registered? Login.

6 − five =

A password will be e-mailed to you.