رواد صعب، شاب طموح وفنان منذ صغره، مؤمن بالفن كمنهة ورسالة.
بدأ مشواره مع الفن باكراً، حافظ خلالهما على نسبة عالية من النجاح والتميز. وصل إلى العالم «الهوليودي» من خلال كتابة القصص لأفلام أميركية بالرغم من أنه مؤمن أكثر بالفن العربي وإبداعاته.
خرج من عائلة غنية بحب الفن والشعر الزجلي والفكر، والثقافة، والعلم والدين، فوالده شاعر زجلي يعشق الكلمة الجميلة وينظمها، ووالدته تملك صوتاً مميزاً، وشقيقه عاشقاً وعازفاً للموسيقى، ممّا يعني أنها عائلة فنية بإمتياز.
هو ابن بلدة شارون في قضاء عاليه، من عائلة الأحمدية أما صعب فهي كنيته الفنية.
وعن انتقاله من التلحين والغناء إلى كتابة القصص لأفلام أميركية، يقول: “هذا الطموح راودني منذ الطفولة، والأفكار كانت موجودة في مخيلتي دائماً، وعندما أراد الله سبحانه وتعالى فتح أمامي الأبواب لأترجم هذه الأفكار على أرض الواقع وأميركا كانت حلماً بالنسبة لي كما الكثير من الفنانين الذين يتمنون الوصول إلى هوليوود والعمل فيها، وذلك لإبداعهم فيما ينتجون ويقدمون”.
في رصيده العديد من الأغاني والفيديو كليبات.