• الرئيسية
  • الموحدون الدروز والعالم
    • مدن وبلدان
    • الدروز في القارة الأميركية
    • الدروز في استراليا
    • الدروز في الإنتشار
  • مال وأعمال
  • مجتمع وأعلام
  • فن وثقافة
  • التراث الدرزي
    • صور من الذاكرة
    • الدروز في التاريخ
    • ثقافة الدروز
    • الأماكن المقدسة
  • متفرقات
    • أخبار الساعة
    • قيل في الدروز
    • رياضة
    • إختيار المحرر
  • اتصل بنا
  • من نحن
  • ar Arabic
    • ar Arabic
    • en English
    • fr French
    • de German
    • es Spanish
Facebook Twitter Instagram
Sunday, December 7, 2025 Login علامات مرجعية
Facebook Twitter Instagram RSS
kayan24kayan24
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • الموحدون الدروز والعالم
    • مدن وبلدان
    • الدروز في القارة الأميركية
    • الدروز في استراليا
    • الدروز في الإنتشار
  • مال وأعمال
  • مجتمع وأعلام
  • فن وثقافة
  • التراث الدرزي
    • صور من الذاكرة
    • الدروز في التاريخ
    • ثقافة الدروز
    • الأماكن المقدسة
  • متفرقات
    • أخبار الساعة
    • قيل في الدروز
    • رياضة
    • إختيار المحرر
  • اتصل بنا
  • من نحن
kayan24kayan24
You are at:Home » زين الدين في ندوة “وثيقة الاخوة الانسانية”: لحوار إنساني
أخبار الساعة

زين الدين في ندوة “وثيقة الاخوة الانسانية”: لحوار إنساني

nadarnadar2 February، 2024Updated:11 May، 20242 Comments3 Mins Read
زين الدين في ندوة "وثيقة الاخوة الانسانية": لحوار إنساني

شارك المستشار الاعلامي الشيخ عامر زين الدين، بتكليف من شيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز الشيخ الدكتور سامي ابي المنى، في اللقاء والندوة التي اقامها المعهد الفني الأنطوني في الدكوانة في حرمه، بالتعاون مع اللجنة الأسقفية لـ”الحوار المسيحي الإسلامي” والقى كلمة باسمه، حول “وثيقة الأخوة الأنسانية من أجل السلام العالمي والعيش المشترك”، وقال :”شرفني سماحة شيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز الشيخ الدكتور سامي ابي المنى، فكلفني نقل تحياته الى الحضور الكريم، وتقديره البالغ لمنظمي هذا اللقاء الجامع، الذي يرتدي طابعا خاصا، في خضم اجواء القلق الذي يعيشها لبنان وشعوب المنطقة العالم، من اضطرابات لم تكن لتحدث، لولا تراجع قيم الانسانية، وتعثر سبل الحوار، وكل ما من شأنه تعزيز التلاقي وانجاح المسيرة الايمانية، والتضحية التي تستحقها مثل هكذا أوطان”.

اضاف: “نتحلق اليوم واياكم حول مضامين وثيقة الأخوة الإنسانية من أجل السلام العالمي والعيش المشترك، فنجني معا عصارة مراحل انطوى بها العالم على مجريات، وسرعة تحولات وانقلابات، استخلصت نتائج واقعية ومقاربات مهمة، صيغت مبادئ، امتزجت جمالياتها بين الابداع الديني ومآثر الاخاء البشري ومعاني روح الحياة، نحو عالم اكثر انسانية وأعز كرامة بشرية. انطلاقا من ثالوث ايماني واحد بالله، عماده المحبة المسيحية والرحمة الاسلامية والاخوة التوحيدية الانسانية. لقد استشرف صانعا تلك الوثيقة باكرا مآل هذا الكوكب الواقف اليوم على شفا جرف هاوية العبث والحطام، فخطا بمداد من ذهب، وصايا أمام الله والتاريخ، ذودا عن قيم السلام والعدل والخير والجمال والعيش المشترك، كطوق نجاة متبق من الردى، يقي البشرية شر العنف والتدمير الذاتي، والابادات الجماعية الماثلة أمامنا، مع تعدد مفاهيم ثقافة الموت السائدة، في ظل لعبة قذرة بين الدين والسياسة، لانتاج لغة تطرف وتكفير، لكي تشق السفن عباب بحر الغم، من وهم النجاة الى مصيدة ما هو أشد من القهر والظلم. فيما البديل هو نشر ثقافة التسامح، لبناء جسر العبور، من الكراهية الى السلام ومن الطائفية الى المواطنة الحقة”.

وتابع: “غني القول بأن الحوار المتوجب بين المؤمنين، المشروط بثقافة روح الحياة ومعاني الوجود، شأنه التخفيف من الهواجس المجتمعية بكافة أشكالها، اذا ما إلتمسنا من تلك القيم، التي أشبعها فضيلة الامام أحمد الطيب وقداسة البابا فرنسيس في تلك الوثيقة ما يروي عروق مساحات التلاقي، وأسس المشتركات الروحية والإنسانية والاجتماعية التي تعاني جفافا، فتصبح حينذاك الخميرة المجدية لحوارات بين المؤمنين، يتوق اليها كل ذوي الصلاح، ولا يقوى عليها إلا ما يغيب الضمير الإنساني ويقصي الأخلاق الدينية، فيتبدى على مآس كما حال عالمنا اليوم. على أن غاية التسامح، تبقى فيما يتعدى قبول الآخر بحقيقيته، لكل ما يتعين فعله ربطا بالنفوس والعقول، لنصبح ساعتئذ صناع سلام حقيقيين. والحال، الشتاء بارد لمن لا يملك دفء المعاني في كلمات الوثيقة، التي هي أشبه بالوديعة المقدسة، نسترشد منها تلك القيم ونرفع الحجب السرية، لاجل توفير المداخل والكوات، التي تقينا من تقلبات الدهر وتحفظ لنا لبنان الميثاق والدستور والصيغة والكيان وكل أماني المستقبل، والذي لا يختزل بفكر لا يحاكي مميزات تنوعه وأساسات وجوده”.

وختم:”انها مسؤوليتنا جميعا على مستوى المرجعيات الروحية والعلماء ورجال الدين والنخب المثقفة والمؤسسات الدينية والتربوية والثقافية والاعلامية والاجتماعية، لنحقق معا رسالة الأخوة الإنسانية”.

ثم تلقى الشيخ زين الدين درعا تقديرية بالمناسبة.

Previous Articleتكريم عباس الحلبي في جامعة القديس يوسف… شيخ العقل: مثّل الفكر التوحيدي الوطني الراقي
Next Article حبر يليق بالإيمان في كتاب “المزار” لنازك أبو علوان عابد
nadar

    Related Posts

    قلوبنا مع أهل السويداء تنطلق مبادرة سويداء الشفاء

    29 September، 2025

    نفَس جديد الدراجات بـ درّجها تنبض بالحياة في شوارع السويداء .. 🚴‍♀️

    20 September، 2025

    الذكرى الـ 48 لاستشهاد كمال جنبلاط: نبيه بري يستذكر رجل العروبة والعدالة الاجتماعية

    4 June، 2025

    2 Comments

    1. Temp mail on 12 February، 2024 6:28 pm

      I discovered this phenomenal website a few days ago, they give helpful information to their audience. The site owner has a knack for engaging readers. I’m thrilled and hope they keep providing useful material.

      Reply
      • kayan24 on 22 February، 2024 12:09 pm

        Thank you so much for your positive feedback! We strive to provide useful and engaging information to our readers, and comments like yours give us a huge boost to continue doing our best. If there are any particular topics you’d like to see more of on our site, please don’t hesitate to let us know. Thanks again for your support!

        Reply

    Leave A Reply Cancel Reply

    twelve − two =

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    Sign In or Register

    Welcome Back!

    Login below or Register Now.

    four − 3 =

    Lost password?

    Register Now!

    Already registered? Login.

    12 + 18 =

    A password will be e-mailed to you.